A Simple Key For الزواج المبكر Unveiled
A Simple Key For الزواج المبكر Unveiled
Blog Article
الزواج المبكر قد يكون عاصما للأبناء من الوقوع ضحية لأمراض اجتماعية عديدة كالبغاء والإدمان على المشروبات الكحولية والجرائم على اختلاف أنواعها.
الكل قصة مدوّنات خطة ٢٠٣٠ الكل قصة مدوّنات خطة ٢٠٣٠
يتم تزويج الفتيات الصغيرات لتقليل عدد الأفراد المعالين في الأسرة،
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
ازدياد نسبة الإصابة بهشاشة العظام، وفي سنّ مبكرة نتيجة نقص الكلس.
وفقًا للعديد من المنظمات الدولية، يُعتبر الزواج المبكر انتهاكًا لحقوق الطفل، حيث يمنع الفتيات خصوصًا من الحصول على التعليم الجيد ويحد من فرصهن في تطوير مهاراتهن وقدراتهن الشخصية.
تحتاج الجيوش الى مجموعات سكانية كثيرة للعمل فيها. وفي ظروف الحرب تحتاج الدولة الى مضاعفة هذه الأعداد، فضلا عن اعداد اخرى تعمل في الداخل لذا فإن النمو السكاني ، مع وجود تهديدات يصبح أمرا ضروري.
الفقر الشديد أيضًا يجعل الفتيات عبئًا اقتصاديا على الاسرة، والذي يمكن ان يخف هذا العبئ عن طريق الزواج المبكر.
الحروب والنزاعات: في أوقات الحروب، مثل ما شهدته دول مثل سوريا واليمن، يُدفع العديد من الفتيات إلى الزواج المبكر كوسيلة للهروب من الظروف المعيشية الصعبة.
محبوسات في منازلهن، ممنوعات من الذهاب إلى المدرسة، معزولات عن أسرهن وأصدقائهن، ومجتمعاتهن- هكذا هي حياة غالبية الطفلات العرائس، إذ تتم الاستعاضة عن التعلم في المدارس، واللعب مع أصدقائهن، والتمتع بطفولتهن بالمسؤوليات والأعباء المنزلية، وتربية الأطفال، وهن مازلن أطفالاً، الأمر الذي يشكل خطورة على حياتهن وحياة أطفالهن ومستقبل الإمارات مجتمعاتهن.
فينبغي للولي أن لا يتأخر في تزويج أولاده وبناته حتى لا يقعوا في المعاصي والآثام.
وهو ليس مجرد قضية فردية بل هو ظاهرة تتطلب معالجة شاملة من المجتمع، الحكومة، والمنظمات الدولية. الفهم العميق لأسبابه والآثار السلبية الناتجة عنه هو الخطوة الأولى نحو خلق بيئة آمنة تتيح للفتيات والشباب على حد سواء فرصًا متساوية في التعليم والتطور الشخصي.
الزواج المبكر أريد الزواج ولكن لا أملك تكاليفه، فهل أقدم عليه اعتمادا على أهلي؟ ...
٩- محمد بن شريف، الاسلام الإمارات والحياة الجنسية، القاهرة، بدون تاريخ، ص ٧٨.